النهار ذكريات الحب
حي الله من لفانا ويا هلا به عدد ما غردت الطيور
وعدد نجوم السماء وأسرارها
وعدد الحقول وأزهارها وعدد الصحاري ورمالها.
النهار ذكريات الحب
حي الله من لفانا ويا هلا به عدد ما غردت الطيور
وعدد نجوم السماء وأسرارها
وعدد الحقول وأزهارها وعدد الصحاري ورمالها.
النهار ذكريات الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
النهار ذكريات الحب

ستظلّ معي في قلبي مدى الدهر. تأخذنا الفرحة لنرحل مع أرواحهم بالحب وجنـة اللقاء، فاحتلوا القلب، فكان الحب من أسمى عطاياهم، والتسامح والرقة، من أجل أرواحاً احتضنتهم
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا، ولك الحمد على كل حال وفي كل حين، اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا. اللهم اجعل القرآن حجة لنا، ولا تجعله حجة علينا. اللهم اجعلنا ممن يقرؤه فيرقَى، ولا تجعلنا ممن يقرؤه فيذِلَّ ويشقى. اللهم ارزقنا بكل حرف من القرآن حلاوة، وبكل كلمة كرامة، وبكل آية سعادة، وبكل سورة سلامة، وبكل جزء جزاءً
اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن عين لا تدمع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعاء لا يُسمع. اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع، وعمل لا يُرفع، وعين لا تدمع، ونفس لا تشبع، ودعاء لا يُسمع.
اللهم إنا نعوذ بك من الموت وكُرْبته، والقبر وغمَّته، والصراط وزلَّته، ويوم القيامة وروعته. اللهم اجعلنا نخشاك كأننا نراك، وأسعدنا بتقواك، ومتعنا برؤياك، واجمعنا بنبيك ومصطفاك. اللهم اجعلنا نخشاك كأننا نراك، وأسعدنا بتقواك، ومتعنا برؤياك، واجمعنا مع نبيك ومصطفاك

 

 حديث من حلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ذكريات الحب
مؤسس الموقع
مؤسس الموقع
ذكريات الحب


المساهمات : 186
تاريخ التسجيل : 04/12/2018

حديث من حلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب Empty
مُساهمةموضوع: حديث من حلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب   حديث من حلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب Icon_minitime1الأربعاء ديسمبر 05, 2018 2:48 am



حديث من حلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب
حديث من حلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قد يحلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب أو حمية، ثم يزول عنه عارض الغضب، ويرغب بإتيان الخير، فجعل الشارع له مخرجا للعود في يمينه، وفعل ما هو خير، والرجوع إلى الأصلح والأصوب، وهذا من رغبة الشريعة في فعل محاسن الأمور، واختيار أعلاها فضلا، وأكثرها خيرا، وعدم التمادي في الأيمان، فلا تُجعل اليمينُ حجة للاستمرار في ما لا يحسُن.


روى مسلم في صحيحه عن أبى هريرة، قال: أعْتَم رجل عند -النبي صلى الله عليه وسلم-، ثم رجع إلى أهله فوجد الصبية قد ناموا، فأتاه أهله بطعامه، فحلف لا يأكل من أجل صبيته، ثم بدا له فأكل، فأتى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فذكر ذلك له، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من حلف على يمين، فرأى غيرها خيراً منها فليأتها، وليكفر عن يمينه».

قال النووي في شرح مسلم: في هذا الحديث دلالة على أن من حلف على فعل شيء أو تركه وكان الحنث خيراً من التمادي على اليمين استحب له الحنث وتلزمه الكفارة، وهذا متفق عليه. أ.هـ

ومتى تلزمه الكفارة؟
الجواب: للكفارة -من حيث وقت وقوعها وإجزاؤها- ثلاث حالات:
أحدها: أن يكفر قبل أن يحلف فهذا لا يجزئه.
الثانية: أن يكفر بعد أن يحلف ويحنث فهذا يجزئه.
الثالثة: أن يكفر بعد اليمين، وقبل الحنث فهل يجزئه أم لا؟
جوز ذلك جمهور الفقهاء كما ذكر النووي، ولكن قالوا يستحب كونها بعد الحنث، واستثنى الشافعي التكفير بالصوم، فقال لا يجوز قبل الحنث لأنه عبادة بدنية فلا يجوز تقديمها على وقتها كالصلاة وصوم رمضان وأما التكفير بالمال فيجوز تقديمه كما يجوز تعجيل الزكاة.


وسبب الخلاف في جواز تقديم الكفارة على الحنث هو تعدد الروايات بتقديم الكفارة وتأخيرها على الحنث، ففي رواية : «من حلف على يمين، فرأى غيرها خيرا منها، فليكفر عن يمينه، وليفعل»، فقدم الكفارة في هذه الرواية على الحنث، وفى الرواية الأخرى:«فليأت الذى هو خير، وليكفر عن يمينه»، فأخر الكفارة، وكلا الروايتين في صحيح مسلم.

قال القاضي عياض - رحمه الله -: بحسب اختلاف ألفاظ هذه الرواية اختلف العلماء - رحمهم الله - فى إجزاء الكفارة قبل الحنث، مع اتفاقهم أنها لا تجب إلا بعد الحنث، وأنه يجوز تأخيرها بعد الحنث. أ.هـ

ولكن المانعين من تقديم الكفارة على الحنث -وهم الحنفية- ردوا على الاستدلال بالتقديم في الرواية، بأن الواو لا تقتضي الترتيب، وقالوا: بأن مقدِّم الكفارة على الحنث فاعل لها قبل أن تجب، فصارت كالتطوع، والتطوع لا يجزئ عن الواجب.

ومن فقه الحديث أنه يلزم الحالف أن يقارن بين المضي في يمينه، والحنث فيها مع الكفارة، فيفعل أولى الأمرين، وأقربهما للخير، قال ابن حجر: واستدل به الشافعي على أن الحالف يجب عليه فعل أي الأمرين كان أولى، من المضي في حلفه أو الحنث والكفارة. أ.هـ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nahar-memories-love.yoo7.com
 
حديث من حلف المسلم على ترك خير، أو منع حق، بدافع غضب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
النهار ذكريات الحب :: النهار المنتديات القرآن الكريم-
انتقل الى: